القرآن والتاريخ

القرآن والتاريخ

58.60 ر.س الإسلإم دين الله الحق، حيث أراد الله سبحانه وتعالى أن يكون خاتم الرسالات والأديان السماوية، وأن يكون محمد ( صلى الله عليه وسلم) خاتم الأنبياء والمرسلين، حيث لا نبي بعده، ولا دين بعده ، ولا إتصال بين السماء والأرض بعده، فكان القرآن الكريم معجزة الإسلام وسيدنا محمد الخالدة، في آخر إتصال بين السماء والأرض، فكان معجزا في فصاحته وبيانه، وفي جميع أوجه الإعجاز: البلاغية، والعلمية ، والتشريعية، والأخلاقية، والتاريخية والإنبائية والطبية والكونية، والمعاملات، والعبادات، والسلوك ، ليكون حجة واضحة على المتشككين الناكرين، ومنار هداية ورشد للمؤمنين . والعداء للإسلام ونبيه الكريم وكتابه المعجز قديم، قدم الرسالة الإسلامية نفسها، منذ مشركي مكة الذين ناصبوا الرسول (صلى الله عليه وسلم) أشد أنواع العداء والمحاربة، ومروراً بالجدال بين الإسلام وغيره من الديانات الذي بدأه " يوحنا الدمشقي "، وشبهات وإفتراءات وطعون المستشرقين والدهريين وأعداء الإسلام ، حتى يومنا هذا، وسيظل هذا العداء إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، في سيرورة الصراع الأزلي بين الإيمان والكفر، وبين الحق والباطل،حيث تعددت شبهات وإفتراءات أعداء الإسلام، ما بين سهامهم ضد القرآن والطعن في مصدره السماوي، أو التشكيك في بعض ما جاء به ما بين الإنكار والتكذيب أو الإفتراء بإقتباس الرسول (صلى الله عليه وسلم) من الكتب المقدسة السابقة أو الميثولوجيا العربية والسريانية والمندائية وغيرها، أو الطعن في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، ونفي الصفة السماوية عن رسالته، والتشكيك في أميته ونقله من الأساطير والكتب السابقة. ويرد هذا الكتاب على كل هذه المزاعم والافتراءات، ويستهدف فئة الدهريين والملحدين، مخاطباً إياهم بلغة الدليل العلمي ويخاطب عقولهم بما في هذا القرآن من أوجه إعجاز أثبتها العلم الحديث، تدل على وجود الخالق ووحدانيته سبحانه، وتؤكد صدق القرآن الكريم، وصدق رسالة الإسلام ومحمد صلى الله عليه وسلم، وفئة غير المسلمين، من أصحاب الديانات السماوية السابقة، وندعوهم إلى كلمة سواء، ونعتب عليهم طعنهم وقدحهم في الإسلام و كتابه و نبيه، رغم إعتراف الإسلام والقرآن بهم وتكريم أنبياء الله جميعاً، والإعتراف بدياناتهم قبل التحريف والتبديل، وفئة المسلمين والمؤمنين، ليزدادوا يقيناً وإيماناً بعظمة دينهم وكتابهم ونبيهم، وليكونوا على بينة وإستعداد للرد المفحم القائم على الدليل والحجية ضد أي شبهات أو طعون. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

الإسلإم دين الله الحق، حيث أراد الله سبحانه وتعالى أن يكون خاتم الرسالات والأديان السماوية، وأن يكون محمد ( صلى الله عليه وسلم) خاتم الأنبياء والمرسلين، حيث لا نبي بعده، ولا دين بعده ، ولا إتصال بين السماء والأرض بعده، فكان القرآن الكريم معجزة الإسلام وسيدنا محمد الخالدة، في آخر إتصال بين السماء والأرض، فكان معجزا في فصاحته وبيانه، وفي جميع أوجه الإعجاز: البلاغية، والعلمية ، والتشريعية، والأخلاقية، والتاريخية والإنبائية والطبية والكونية، والمعاملات، والعبادات، والسلوك ، ليكون حجة واضحة على المتشككين الناكرين، ومنار هداية ورشد للمؤمنين . والعداء للإسلام ونبيه الكريم وكتابه المعجز قديم، قدم الرسالة الإسلامية نفسها، منذ مشركي مكة الذين ناصبوا الرسول (صلى الله عليه وسلم) أشد أنواع العداء والمحاربة، ومروراً بالجدال بين الإسلام وغيره من الديانات الذي بدأه " يوحنا الدمشقي "، وشبهات وإفتراءات وطعون المستشرقين والدهريين وأعداء الإسلام ، حتى يومنا هذا، وسيظل هذا العداء إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، في سيرورة الصراع الأزلي بين الإيمان والكفر، وبين الحق والباطل،حيث تعددت شبهات وإفتراءات أعداء الإسلام، ما بين سهامهم ضد القرآن والطعن في مصدره السماوي، أو التشكيك في بعض ما جاء به ما بين الإنكار والتكذيب أو الإفتراء بإقتباس الرسول (صلى الله عليه وسلم) من الكتب المقدسة السابقة أو الميثولوجيا العربية والسريانية والمندائية وغيرها، أو الطعن في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، ونفي الصفة السماوية عن رسالته، والتشكيك في أميته ونقله من الأساطير والكتب السابقة. ويرد هذا الكتاب على كل هذه المزاعم والافتراءات، ويستهدف فئة الدهريين والملحدين، مخاطباً إياهم بلغة الدليل العلمي ويخاطب عقولهم بما في هذا القرآن من أوجه إعجاز أثبتها العلم الحديث، تدل على وجود الخالق ووحدانيته سبحانه، وتؤكد صدق القرآن الكريم، وصدق رسالة الإسلام ومحمد صلى الله عليه وسلم، وفئة غير المسلمين، من أصحاب الديانات السماوية السابقة، وندعوهم إلى كلمة سواء، ونعتب عليهم طعنهم وقدحهم في الإسلام و كتابه و نبيه، رغم إعتراف الإسلام والقرآن بهم وتكريم أنبياء الله جميعاً، والإعتراف بدياناتهم قبل التحريف والتبديل، وفئة المسلمين والمؤمنين، ليزدادوا يقيناً وإيماناً بعظمة دينهم وكتابهم ونبيهم، وليكونوا على بينة وإستعداد للرد المفحم القائم على الدليل والحجية ضد أي شبهات أو طعون.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789779483214
  • تأليف:الدكتور مدحت محمد العزب
  • التصنيف:الكتب الإسلامية والدينية, الفلسفة والفكر
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2024
  • عدد الصفحات:200
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.42
ردمك (ISBN)9789779483214
التصنيفالكتب الإسلامية والدينية, الفلسفة والفكر
اللغةالعربية
سنة النشر2024
عدد الصفحات200
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.42

كتب ذات صلة

41.00 ر.س
40.00 ر.س
25.00 ر.س