الإعلام الشعبي *

الإعلام الشعبي *

بين إعلام الدولة ودولة الإعلام

تأليف:

نهى عاطف

47.43 ر.س في وقت يعتمد فيه كثيرون على الشبكات الإجتماعية على الإنترنت مصدرا أساسيًا للأخبار وساحة للتعليق عليها, بات من الضروري تأطير العلاقة بين هذه الشبكات كأدوات إتصال ومحتواها الخبري والإعلامي. هذا الكتاب أقترح مفهومًا للإعلام الشعبي مستمدًا من الممارسة -لا من النظريات الموضوعة جميعها خارج السياق الإقليمي-، وأوضح بعض المصطلحات المشابهة له والملتبسة أحيانًا، موضحاً ذلك بمقارنات بين الإعلام الشعبي وغيره من الأنواع الجديدة للإعلام، وبين الإعلام الشعبي والإعلام المرئي والمسموع والمقروء. وبمنحى سردي تاريخي أقدم الإعلام الشعبي المصري، ودوافع ظهوره، وأهم محطات تطوره، خصوصًا المتعلق منها بالأحداث السياسية والإجتماعية العامة وأداء إعلام الدولة، ومن هم الصحفيين الشعبيين المصريين. وبأسلوب نقاشي يعتمد على ترتيب التساؤلات التي تثار غالبًا عند مناقشة الموضوعات المتعلقة باستخدام الإنترنت في الشأن العام، وتقديم إجابات لها، مثل: - هل الإعلام غير الإحترافي المعتمد على شبكات التواصل الاجتماعي منفصل عن الواقع؟ - هل هو نخبوي في معالجته للموضوعات وجمهوره، وهل يجوز تسمية ممارسيه "صحفيين"؟ - لماذا ينتقل بعض مشاهير الإنترنت إلى شاشة التلفزة؟ ومن خلال أربعة فصول يوضح الكتاب مصطلح ومفهوم الإعلام الشعبي، وينتقل إلى الإعلام الشعبي المصري، ويعرض بدايته وتطوره، ثم شكل علاقته بالدولة، وعلاقة العاملين في المؤسسات الصحفية بهذا النوع الإعلامي. ثم ينتقل إلى علاقة الشعب بالإعلام، ويشرح دوافع دخول الصحفيين المحترفين مجال الصحافة الشعبية وتأثيراتهم، والعكس. كما يخاطب الكتاب المتخصيين - من باحثين وإعلاميين - وغيرهم، مستخدماً لغة وسطى بين التقعر الأكاديمي واللغة الصحفية، في أسلوب تثقيفي بعيد عن الشكليات البحثية التي لم يعتدها القارىء غير الأكاديمي. وقد تخصصت المؤلفة في دراسة اﻹعلام الشعبي والبيئة اﻹعلامية، وقدمت عدة مشاركات أكاديمية عن ذلك عبر عملها في جامعة "برمنجهام سيتي" البريطانية. وأعدت بحث الدكتوراه الخاص بها عن تحولات اﻹعلام الشعبي المصري بعد عام 2011، والذي تم بناء هذا الكتاب عليه. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

في وقت يعتمد فيه كثيرون على الشبكات الإجتماعية على الإنترنت مصدرا أساسيًا للأخبار وساحة للتعليق عليها, بات من الضروري تأطير العلاقة بين هذه الشبكات كأدوات إتصال ومحتواها الخبري والإعلامي. هذا الكتاب أقترح مفهومًا للإعلام الشعبي مستمدًا من الممارسة -لا من النظريات الموضوعة جميعها خارج السياق الإقليمي-، وأوضح بعض المصطلحات المشابهة له والملتبسة أحيانًا، موضحاً ذلك بمقارنات بين الإعلام الشعبي وغيره من الأنواع الجديدة للإعلام، وبين الإعلام الشعبي والإعلام المرئي والمسموع والمقروء. وبمنحى سردي تاريخي أقدم الإعلام الشعبي المصري، ودوافع ظهوره، وأهم محطات تطوره، خصوصًا المتعلق منها بالأحداث السياسية والإجتماعية العامة وأداء إعلام الدولة، ومن هم الصحفيين الشعبيين المصريين. وبأسلوب نقاشي يعتمد على ترتيب التساؤلات التي تثار غالبًا عند مناقشة الموضوعات المتعلقة باستخدام الإنترنت في الشأن العام، وتقديم إجابات لها، مثل: - هل الإعلام غير الإحترافي المعتمد على شبكات التواصل الاجتماعي منفصل عن الواقع؟ - هل هو نخبوي في معالجته للموضوعات وجمهوره، وهل يجوز تسمية ممارسيه "صحفيين"؟ - لماذا ينتقل بعض مشاهير الإنترنت إلى شاشة التلفزة؟ ومن خلال أربعة فصول يوضح الكتاب مصطلح ومفهوم الإعلام الشعبي، وينتقل إلى الإعلام الشعبي المصري، ويعرض بدايته وتطوره، ثم شكل علاقته بالدولة، وعلاقة العاملين في المؤسسات الصحفية بهذا النوع الإعلامي. ثم ينتقل إلى علاقة الشعب بالإعلام، ويشرح دوافع دخول الصحفيين المحترفين مجال الصحافة الشعبية وتأثيراتهم، والعكس. كما يخاطب الكتاب المتخصيين - من باحثين وإعلاميين - وغيرهم، مستخدماً لغة وسطى بين التقعر الأكاديمي واللغة الصحفية، في أسلوب تثقيفي بعيد عن الشكليات البحثية التي لم يعتدها القارىء غير الأكاديمي. وقد تخصصت المؤلفة في دراسة اﻹعلام الشعبي والبيئة اﻹعلامية، وقدمت عدة مشاركات أكاديمية عن ذلك عبر عملها في جامعة "برمنجهام سيتي" البريطانية. وأعدت بحث الدكتوراه الخاص بها عن تحولات اﻹعلام الشعبي المصري بعد عام 2011، والذي تم بناء هذا الكتاب عليه.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789773192563
  • تأليف:نهى عاطف
  • دار النشر:العربي للنشر والتوزيع
  • التصنيف:العلوم الاجتماعية والسياسية
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2016
  • عدد الصفحات:221
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.42
ردمك (ISBN)9789773192563
دار النشرالعربي للنشر والتوزيع
التصنيفالعلوم الاجتماعية والسياسية
اللغةالعربية
سنة النشر2016
عدد الصفحات221
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.42

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع

50.00 ر.س
48.00 ر.س