المعرفة الضمنية كمتغير وسيط بين التخطيط الإستراتيجي وكفاءة صنع القرارات

المعرفة الضمنية كمتغير وسيط بين التخطيط الإستراتيجي وكفاءة صنع القرارات

دراســة ميدانية على قطاع البنوك الليبية

تأليف:

د. خالد عطية الصغير

46.00 ر.س أصبح واضحاً لمعظم المنظمات أن التعامل مع المورد المعرفي له متطلبات أساسية وتغييرات جوهرية في كل الأنظمة الإدارية التي تؤثر في الموارد البشرية، وعلية فإن الإدارة المعرفية تتطلب القيام بتطوير الوظائف المختلفة وأساليب وطرق العمل بها، كما يتطلب الأمر التوسيع العلمي في مجالات تقنية أنظمة المعلومات التي لها الأثر الملموس في عملية صنع القرار والتخطيط الاستراتيجي اللذان يعتبران الشغل الشاغل للمديرين ومحور أساسي من محاور أنشطتهم. لقد باتت المنظمات تدرك اليوم أهمية المعرفة والعامل المعرفي لأن إنتاجية العمل المعرفي العالية إذا ما تحققت على أساس مقاييس دقيقة ستكون هي الثورة الحقيقة في بلوغ أعلى مستويات الفاعلية والكفاءة . يعد النظر إلى التعامل مع إدارة المعرفة لتحقيق مزايا تنافسية يدل على ضيق الأفق، لذا يجب أن نتعامل مع إدارة المعرفة من منظور واسع وشامل وهو الإطار التكاملي للمعرفة حيث يشمل عوامل تكنولوجية وتنظيمية واجتماعية. يرتبط موضوع المعرفة الإدارية ارتباطاً وثيقاً بكثير من المفاهيم والأنشطة الإدارية التي لها تأثير مباشر على نجاح المنظمة واستمرارها، والجدير بالذكر أن هناك نوعان من المعرفة كما صنفها (Polanyi) نقلاً عن ممدوح رفاعي وهي المعرفة الصريحة والمعرفة الضمنية. والمعرفة الضمنية هي محور دراستنا مما لها من تأثير مباشر على أنشطة حيوية في المنظمة منها صنع القرارات والتخطيط الإستراتيجى. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

أصبح واضحاً لمعظم المنظمات أن التعامل مع المورد المعرفي له متطلبات أساسية وتغييرات جوهرية في كل الأنظمة الإدارية التي تؤثر في الموارد البشرية، وعلية فإن الإدارة المعرفية تتطلب القيام بتطوير الوظائف المختلفة وأساليب وطرق العمل بها، كما يتطلب الأمر التوسيع العلمي في مجالات تقنية أنظمة المعلومات التي لها الأثر الملموس في عملية صنع القرار والتخطيط الاستراتيجي اللذان يعتبران الشغل الشاغل للمديرين ومحور أساسي من محاور أنشطتهم. لقد باتت المنظمات تدرك اليوم أهمية المعرفة والعامل المعرفي لأن إنتاجية العمل المعرفي العالية إذا ما تحققت على أساس مقاييس دقيقة ستكون هي الثورة الحقيقة في بلوغ أعلى مستويات الفاعلية والكفاءة . يعد النظر إلى التعامل مع إدارة المعرفة لتحقيق مزايا تنافسية يدل على ضيق الأفق، لذا يجب أن نتعامل مع إدارة المعرفة من منظور واسع وشامل وهو الإطار التكاملي للمعرفة حيث يشمل عوامل تكنولوجية وتنظيمية واجتماعية. يرتبط موضوع المعرفة الإدارية ارتباطاً وثيقاً بكثير من المفاهيم والأنشطة الإدارية التي لها تأثير مباشر على نجاح المنظمة واستمرارها، والجدير بالذكر أن هناك نوعان من المعرفة كما صنفها (Polanyi) نقلاً عن ممدوح رفاعي وهي المعرفة الصريحة والمعرفة الضمنية. والمعرفة الضمنية هي محور دراستنا مما لها من تأثير مباشر على أنشطة حيوية في المنظمة منها صنع القرارات والتخطيط الإستراتيجى.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789959370631
  • تأليف:د. خالد عطية الصغير
  • دار النشر:دار الجابر للطباعة والنشر والتوزيع
  • التصنيف:الإدارة والأعمال
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2023
  • عدد الصفحات:278
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.56
ردمك (ISBN)9789959370631
دار النشردار الجابر للطباعة والنشر والتوزيع
التصنيفالإدارة والأعمال
اللغةالعربية
سنة النشر2023
عدد الصفحات278
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.56

كتب ذات صلة

100.00 ر.س

كتب لنفس البائع

40.00 ر.س