خبز وملح

خبز وملح

تأليف:

دجو كوستولاني

21.85 ر.س ديوان شعري فريد قلما نجد قرينا له. يتضمن قرابة الثلاثين قصيدة أقل ما يقال عنها أنها ترسم واقعا عاشه الكاتب في شتى الجوانب سواء مع أصدقائه أو بيئته المحيطة أو النساء أو التجارب الحياتية التي عايشها. ومن أشهر القصائد التي تناولها كتابنا هذا بين ثناياه "أغنية سعيدة ... حزينة"، "غناء أحمق"، "العدو"، "سوناتا ملك عجوز". دجو كوستولاني "Kosztolányi Dezső": شاعر وقاص وروائي وكاتب مقالات ولد في عام 1885 في سبدكا "Szabadka"، ثالث أكبر مدن الإمبراطورية النمساوية – المجرية. كتب العديد من الدواوين الشعرية. أكثرها شهرة هو شكاية طفل صغير الصادر قبل الحرب العالمية الأولى. في تلك الآونة كان الشاعر لا زال يعيش في بودابست، بعيدا عن مدينة الآباء التي صارت – ما بين ليلة وضحاها – المانحة إياه الحماية وكذا الملل الخانق في آن. بعد إتمامه المرحلة الثانوية انتقل للعيش في العاصمة ليكون بصحبة رفاق الجيل من الكتاب المستقبليين، وليكون بالقرب من الحداثة النابضة المثيرة، ويلتحق بالجامعة، وليذهب إلى المقاهي الثقافية وإدارة تحرير الصحف. نظريا، زاره هنا أبوه (أو أمه حسب روايته) واصطحبه إلى محطة القطار وقت الفجر، إلى أن وصل إلى محل إقامته وقد غلبه النعاس، وحينها تجلت بداخله كلماته الأولى لتلك المرحلة الحياتية الجديدة: "كمن سقط بين القضبان..." وسواء حدث هذا أو لم يحدث (كان كوستولاتي يميل إلى صناعة الأساطير حول شخصه) فربما من هذا السطر خرج ديوان شعري بديع غير متلاش من الأدب المجري إلى يومنا هذا. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

ديوان شعري فريد قلما نجد قرينا له. يتضمن قرابة الثلاثين قصيدة أقل ما يقال عنها أنها ترسم واقعا عاشه الكاتب في شتى الجوانب سواء مع أصدقائه أو بيئته المحيطة أو النساء أو التجارب الحياتية التي عايشها. ومن أشهر القصائد التي تناولها كتابنا هذا بين ثناياه "أغنية سعيدة ... حزينة"، "غناء أحمق"، "العدو"، "سوناتا ملك عجوز". دجو كوستولاني "Kosztolányi Dezső": شاعر وقاص وروائي وكاتب مقالات ولد في عام 1885 في سبدكا "Szabadka"، ثالث أكبر مدن الإمبراطورية النمساوية – المجرية. كتب العديد من الدواوين الشعرية. أكثرها شهرة هو شكاية طفل صغير الصادر قبل الحرب العالمية الأولى. في تلك الآونة كان الشاعر لا زال يعيش في بودابست، بعيدا عن مدينة الآباء التي صارت – ما بين ليلة وضحاها – المانحة إياه الحماية وكذا الملل الخانق في آن. بعد إتمامه المرحلة الثانوية انتقل للعيش في العاصمة ليكون بصحبة رفاق الجيل من الكتاب المستقبليين، وليكون بالقرب من الحداثة النابضة المثيرة، ويلتحق بالجامعة، وليذهب إلى المقاهي الثقافية وإدارة تحرير الصحف. نظريا، زاره هنا أبوه (أو أمه حسب روايته) واصطحبه إلى محطة القطار وقت الفجر، إلى أن وصل إلى محل إقامته وقد غلبه النعاس، وحينها تجلت بداخله كلماته الأولى لتلك المرحلة الحياتية الجديدة: "كمن سقط بين القضبان..." وسواء حدث هذا أو لم يحدث (كان كوستولاتي يميل إلى صناعة الأساطير حول شخصه) فربما من هذا السطر خرج ديوان شعري بديع غير متلاش من الأدب المجري إلى يومنا هذا.

تفاصيل الكتاب
ردمك (ISBN)9789778614398
دار النشرالدار المصرية للطباعة والترجمة والنشر
التصنيفالأدب والشعر
اللغةالعربية
سنة النشر2023
عدد الصفحات64
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.21

كتب ذات صلة

40.00 ر.س
50.00 ر.س
42.00 ر.س

كتب لنفس البائع

25.00 ر.س
27.00 ر.س
19.00 ر.س