باتشرتا

باتشرتا

تأليف:

دجو كوستولاني

31.05 ر.س "باتشرتا" رواية مجرية صدرت طبعتها الأولى في عام 1924. ترجمت إلى العديد من اللغات حول العالم، وتم تحويلها إلى عدة أفلام سينمائية رأى أولها النور في 1963، وكان يحمل نفس اسم الرواية الشهيرة. تم إدراج هذا الفيلم في 2012 كواحد من أفضل الأفلام في تاريخ السينما، كما حصل في عام 1964 على جائزة أفضل سيناريو من مهرجان كان السينمائي. تحكى الرواية عن أسبوع واحد من حياة أسرة فايكاي يجسد طبيعة حياتها منذ سنوات طويلة. يعيش الزوج آكوش فايكاي مع زوجته وابنته باتشرتا في منزل بمدينة صغيرة ومملة. سرعان ما يدرك القارئ أن باتشرتا لم تعد شابة، وأنها دميمة جدا، وهو ما يمثل هما كبيرا للوالدين. باتشرتا تستعد للسفر إلى أسرة خالها لقضاء أسبوع معهم وستغيب عن بيتها لأول مرة. ينطلق القطار وتصل إلى بيت الخال. خلال الأسبوع يشعر الوالدان بارتياح لم يشعرا به من قبل. نعم يفتقدان ابنتهما، لكنهما الآن بإمكانهما التقاء الأصدقاء القدامى والخروج مع الأصحاب دون حرج أو سخرية بسبب قبح باتشرتا. ينقضى الأسبوع، وتعود باتشرتا التي كانت عبئا على الجميع في مزرعة خالها. ترقد في فراشها وتبدأ في التفكير. تفاجأ أن ابتعادها عن المنزل كان بلا جدوى، وتعلم أنهم بالرغم من استقبالهم لها في المزرعة بحب وتعاملهم معها بلطف إلا أنها كانت عقبة في طريق الجميع. تقلب أمامها صفحات حياتها التي ليس بها إلا الطبخ والغسل والتنظيف في كل أيامها. تبدأ في النحيب، وحتى لا يسمع والداها بكاءها تكتم فمها بوسادتها، وهو ما اعتادت فعله طوال حياتها. وهناك العديد من الأحداث الأخرى – مجملها حزينة وتدعو للتأمل – التي تعج بها الرواية... المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

"باتشرتا" رواية مجرية صدرت طبعتها الأولى في عام 1924. ترجمت إلى العديد من اللغات حول العالم، وتم تحويلها إلى عدة أفلام سينمائية رأى أولها النور في 1963، وكان يحمل نفس اسم الرواية الشهيرة. تم إدراج هذا الفيلم في 2012 كواحد من أفضل الأفلام في تاريخ السينما، كما حصل في عام 1964 على جائزة أفضل سيناريو من مهرجان كان السينمائي. تحكى الرواية عن أسبوع واحد من حياة أسرة فايكاي يجسد طبيعة حياتها منذ سنوات طويلة. يعيش الزوج آكوش فايكاي مع زوجته وابنته باتشرتا في منزل بمدينة صغيرة ومملة. سرعان ما يدرك القارئ أن باتشرتا لم تعد شابة، وأنها دميمة جدا، وهو ما يمثل هما كبيرا للوالدين. باتشرتا تستعد للسفر إلى أسرة خالها لقضاء أسبوع معهم وستغيب عن بيتها لأول مرة. ينطلق القطار وتصل إلى بيت الخال. خلال الأسبوع يشعر الوالدان بارتياح لم يشعرا به من قبل. نعم يفتقدان ابنتهما، لكنهما الآن بإمكانهما التقاء الأصدقاء القدامى والخروج مع الأصحاب دون حرج أو سخرية بسبب قبح باتشرتا. ينقضى الأسبوع، وتعود باتشرتا التي كانت عبئا على الجميع في مزرعة خالها. ترقد في فراشها وتبدأ في التفكير. تفاجأ أن ابتعادها عن المنزل كان بلا جدوى، وتعلم أنهم بالرغم من استقبالهم لها في المزرعة بحب وتعاملهم معها بلطف إلا أنها كانت عقبة في طريق الجميع. تقلب أمامها صفحات حياتها التي ليس بها إلا الطبخ والغسل والتنظيف في كل أيامها. تبدأ في النحيب، وحتى لا يسمع والداها بكاءها تكتم فمها بوسادتها، وهو ما اعتادت فعله طوال حياتها. وهناك العديد من الأحداث الأخرى – مجملها حزينة وتدعو للتأمل – التي تعج بها الرواية...

تفاصيل الكتاب
ردمك (ISBN)9789778614329
دار النشرالدار المصرية للطباعة والترجمة والنشر
التصنيفالقصة والرواية
اللغةالعربية
سنة النشر2023
عدد الصفحات152
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.28

كتب ذات صلة

55.00 ر.س
15.00 ر.س
33.00 ر.س
25.00 ر.س
60.20 ر.س
34.00 ر.س
35.00 ر.س

كتب لنفس البائع

19.00 ر.س
19.00 ر.س
25.00 ر.س