حكاية زوجتي

حكاية زوجتي

تأليف:

ميلان فيشت

56.35 ر.س العمل الذى تم ترشيح كاتبها ميلان فيشت "Füst milán" لنيل جائزة نوبل في الآداب فى عام 1965 بعد ظهور النسخة الفرنسية من الرواية ويصدر العمل بالتعاون مع وزارة الثقافة ومؤسسة بتوفي الأدبية بالمجر "Petőfi Literary Fund", وقد قام بترجمة وتحرير العمل الدكتور عبدالله عبدالعاطى النجار, ومحمد سعد ليلة, والدكتور عصام السيد. وصدرت رواية "حكاية زوجتى" لأول مرة عام 1942 حيث نجح ميلان فيشت فى تحقيق التركيبة الفريدة للفن الجديد والحداثة الطلائعية فى عصره, وهو يتبع الواقعية المصورة للروح الإنسانية فى القرن التاسع عشر, وفي نفس الوقت يطور نهج القرن العشرين الجديد بشكل مميز, علما بأن قدوته فى المقام الأول تولستوى – لكن شكسبير هو المعلم الأهم فى نظرياته الجمالية بالكامل. وتعد هذه الرواية مثالا لسمو وانحطاط الإنسان فى آن, فبطل الرواية يرى العالم غامضا, عجيبا, جحيما, بالنسبة إليه, وهذا يميز وجهة نظر أعمال ميلان فيشت بوجه عام, حيث يتضارب أسلوب الحياة الباحث عن السعادة والحق معا, فصاحب الخلق يختار الحق, أما صاحب الجمال فيختار السعادة, ويستحيل أن يجتمع الاثنان معا "من وجهة نظره", وإلا انفصمت الشخصية, عرف بطل الرواية هذا الأمر على مدى حياته, وحاول مقاومته وتغييره, لكنه يفاجأ فى النهاية بأنه فقد جنة الدنيا وعليه أن يستعيدها مرة أخرى, على الأقل فى خياله. ويعتبر ميلان فيشت من أهم وأكبر كتاب المجر وهو مؤسس الشعر الحر فى بلاده, الحائز على جائزة باومجارتن الأدبية أعوام 1932 و1935 و1945, وجائزة كوشوت عام 1948, وتكريما لذكراه اختارته الأكاديمية الأدبية الرقمية في عام 2000 ليكون عضوا من أعضائها. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

العمل الذى تم ترشيح كاتبها ميلان فيشت "Füst milán" لنيل جائزة نوبل في الآداب فى عام 1965 بعد ظهور النسخة الفرنسية من الرواية ويصدر العمل بالتعاون مع وزارة الثقافة ومؤسسة بتوفي الأدبية بالمجر "Petőfi Literary Fund", وقد قام بترجمة وتحرير العمل الدكتور عبدالله عبدالعاطى النجار, ومحمد سعد ليلة, والدكتور عصام السيد. وصدرت رواية "حكاية زوجتى" لأول مرة عام 1942 حيث نجح ميلان فيشت فى تحقيق التركيبة الفريدة للفن الجديد والحداثة الطلائعية فى عصره, وهو يتبع الواقعية المصورة للروح الإنسانية فى القرن التاسع عشر, وفي نفس الوقت يطور نهج القرن العشرين الجديد بشكل مميز, علما بأن قدوته فى المقام الأول تولستوى – لكن شكسبير هو المعلم الأهم فى نظرياته الجمالية بالكامل. وتعد هذه الرواية مثالا لسمو وانحطاط الإنسان فى آن, فبطل الرواية يرى العالم غامضا, عجيبا, جحيما, بالنسبة إليه, وهذا يميز وجهة نظر أعمال ميلان فيشت بوجه عام, حيث يتضارب أسلوب الحياة الباحث عن السعادة والحق معا, فصاحب الخلق يختار الحق, أما صاحب الجمال فيختار السعادة, ويستحيل أن يجتمع الاثنان معا "من وجهة نظره", وإلا انفصمت الشخصية, عرف بطل الرواية هذا الأمر على مدى حياته, وحاول مقاومته وتغييره, لكنه يفاجأ فى النهاية بأنه فقد جنة الدنيا وعليه أن يستعيدها مرة أخرى, على الأقل فى خياله. ويعتبر ميلان فيشت من أهم وأكبر كتاب المجر وهو مؤسس الشعر الحر فى بلاده, الحائز على جائزة باومجارتن الأدبية أعوام 1932 و1935 و1945, وجائزة كوشوت عام 1948, وتكريما لذكراه اختارته الأكاديمية الأدبية الرقمية في عام 2000 ليكون عضوا من أعضائها.

تفاصيل الكتاب
ردمك (ISBN)9789778614312
دار النشرالدار المصرية للطباعة والترجمة والنشر
التصنيفالقصة والرواية
اللغةالعربية
سنة النشر2022
عدد الصفحات458
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.83

كتب ذات صلة

20.00 ر.س
30.00 ر.س
35.00 ر.س
25.00 ر.س
35.99 ر.س

كتب لنفس البائع

19.00 ر.س
27.00 ر.س
19.00 ر.س
25.00 ر.س