التربية الإسلامية دراسات أساس في التكوين التربوي

التربية الإسلامية دراسات أساس في التكوين التربوي

تأليف:

د. محمد اليحياوي

57.50 ر.س التربية أهم ما يكون في حياة الإنسان وأخطره، لارتباط فِعْله الإنساني ومستقبله بها، حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( كُل إنسانٍ تَلِدُهُ أُمّه على الفطرة، وأبواه بَعْدُ يُهوِّدانه أو يُنصِّرانه أو يُمجِّسانه ) [ روه مسلم 6761] ؛ مـمّا يجعلها ليست مجرد نظرية تجريدية أو عملية معاطاة أو تعليمات للإلقاء، وإنـما هي تنشئة وإصلاح، وحُسن ولاية ورعاية، وتدرّج في التهيئة، حتى يبلغ الإنسان حدّ التمام ويتحقق له: • الاهتداء إلى ربه تعالى، والعيش عيشة كريـمة، في ظل توحيده وعبادته وشريعته السمحة. • السلوك في معاملة مجتمعه السُّبل الأحسن : عَدْلاً ووسطية وإحساناً. • السلامة من الاستبداد الطاغوتي مـمّن كان مأتاه وبأيّة صورة جاء. • الإقبال بكل ما يُمْكِنه على إنتاج الفكر والـمدنيّة والحضارة التي تنفع ولا تضر. وفي هذا الإطار يأتي هذا الكتاب بعد سابقَـيْه، ليشكّل حلقة أخرى من حلقات سلسلة إيقاظ مَلَكَات هذا الجيل الـمسلم الحاضر، ليأخذ مكانته اللائقة به؛ إذ إن ديننا الحنيف ــ ولله الحمد ــ لم يزل مِعْطاءً كما كان، وتربيتنا الإسلامية لم تزل مَحْضناً لتوليد أفذاذ الشباب والرجال والنساء، ما رُوعيت: مفاهيمها، ومصادرها، وأصولها، وجوانبها، وخصائصها، ومؤسساتها، ومواقفها من قضايا عصرها. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

التربية أهم ما يكون في حياة الإنسان وأخطره، لارتباط فِعْله الإنساني ومستقبله بها، حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( كُل إنسانٍ تَلِدُهُ أُمّه على الفطرة، وأبواه بَعْدُ يُهوِّدانه أو يُنصِّرانه أو يُمجِّسانه ) [ روه مسلم 6761] ؛ مـمّا يجعلها ليست مجرد نظرية تجريدية أو عملية معاطاة أو تعليمات للإلقاء، وإنـما هي تنشئة وإصلاح، وحُسن ولاية ورعاية، وتدرّج في التهيئة، حتى يبلغ الإنسان حدّ التمام ويتحقق له: • الاهتداء إلى ربه تعالى، والعيش عيشة كريـمة، في ظل توحيده وعبادته وشريعته السمحة. • السلوك في معاملة مجتمعه السُّبل الأحسن : عَدْلاً ووسطية وإحساناً. • السلامة من الاستبداد الطاغوتي مـمّن كان مأتاه وبأيّة صورة جاء. • الإقبال بكل ما يُمْكِنه على إنتاج الفكر والـمدنيّة والحضارة التي تنفع ولا تضر. وفي هذا الإطار يأتي هذا الكتاب بعد سابقَـيْه، ليشكّل حلقة أخرى من حلقات سلسلة إيقاظ مَلَكَات هذا الجيل الـمسلم الحاضر، ليأخذ مكانته اللائقة به؛ إذ إن ديننا الحنيف ــ ولله الحمد ــ لم يزل مِعْطاءً كما كان، وتربيتنا الإسلامية لم تزل مَحْضناً لتوليد أفذاذ الشباب والرجال والنساء، ما رُوعيت: مفاهيمها، ومصادرها، وأصولها، وجوانبها، وخصائصها، ومؤسساتها، ومواقفها من قضايا عصرها.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9786033108532
  • تأليف:د. محمد اليحياوي
  • دار النشر:دار النشر الدولي للنشر والتوزيع
  • التصنيف:الكتب الإسلامية والدينية
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2012
  • عدد الصفحات:323
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.62
ردمك (ISBN)9786033108532
دار النشردار النشر الدولي للنشر والتوزيع
التصنيفالكتب الإسلامية والدينية
اللغةالعربية
سنة النشر2012
عدد الصفحات323
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.62

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع