الوراثة الجنائية " موضوعات متقدمة في التحليل الجنائي للحمض النووي"

الوراثة الجنائية " موضوعات متقدمة في التحليل الجنائي للحمض النووي"

الوراثة الجنائية

تأليف:

احمد محمد شعبان قصاب و ماجد بن صالح عبد الله العقيل

103.50 ر.س يحتوي المؤلف على عشرين فصلاً تناولت موضوعات متقدمة في تحليل الحمض النووي. الفصل الأول يعتبر مدخلاً للتحليل الجنائي للحمض النووي وأساسيات في علم الوراثة التي يعتمد عليها. أما الفصول الأربعة التالية فقد خصصت للتقنيات والخطوات المنهجية المتبعة في تحليل الحمض النووي. تم تخصيص الفصل الخامس لتناول تفاعل البلمرة المتسلسل وتكثير الحمض النووي بشكل مفصل نظراً لأهمية هذه التقنية في عملية التحليل، والوقوف على الضوابط والإجراءات العملية التي تمنع حصول التلوث. الفصل السادس تناول التفريد الكهربي الشعري التقنية التي تعتبر الأساس لجميع أجهزة الفصل الوراثي المستخدمة في فصل نواتج التكثير في تحليل التكرارات المترادفة القصيرة، والمستخدم أيضاً في تحديد التسلسل النيكلوتيدي المبنية على طريقة سنجر المعروفة في مجال الوراثة الجزيئية. الفصل السابع خصص للتقنية الأهم ضمن تقنيات التحليل الجنائي للحمض النووي وهي تحليل التكرارات المترادفة القصيرة الجسدية المعروفة أيضاً بالبصمة الوراثية في الكثير من المؤلفات. تناول الفصل الأسس العلمية، والخطوات العملية التي تمر بها هذه التقنية إلى مرحلة كتابة التقرير النهائي. الفصل الثامن والتاسع والعاشر تناول حالات خاصة في تحليل التكرارات المترادفة القصيرة وتناول الفصل الحادي عشر عرض تطبيقات غير جنائية مثل تعريف الخطوط الخلوية والكشف على الأنسجة السرطانية، وتحديد جنس الجنين. الفصول من الثاني عشر ولغاية الخامس عشر تناولت طرق تحليلية متقدمة في التحليل الجنائي للحمض النووي ضمت تحليل التكرارات المترادفة القصيرة لكرموسوم الذكورة والمعروف بـ Y-STR الذي يلعب دوراً هاماً في قضايا الاعتداءات الجنسية واختلاط عينات الضحية مع عينات الجاني، وتحليل اختلافات النيكلوتيدة الواحدة (سنبس) Single Nucleotide Polymorphisms (SNPs) للحمض النووي التي قدمت لنا مزيداً من بيانات الفرد مثل تحديد لون العين، أو الأصول الأثنية ، وكذلك لتعالج قصور تقنيات STR في تمييز التوائم المتماثلة، وللتعامل مع العينات التالفة أو المتحللة مثل عينات هجمات سبتمبر الإرهابية التي ضربت الولايات المتحدة الأمريكية، أو ضحايا فيضانات تسونامي التي ضربت دول المحيط الهندي، وأخيراً تحليل الحمض النووي الميتوكوندري، الذي أصبح أداة فعالة لتحليل بعض العينات البيولوجية مثل الشعر والعظام التي تعرضت لظروف صعبة أو مر عليها حقبة طويلة من الزمن، عند الحاجة إلى تحديد الهوية بإتباع الخط الوراثي للأم. الفصل السادس عشر تناول تقنية الجيل الثاني في تحديد التسلسل النيكلوتيدي التي ظهرت مؤخراً وحظيت باهتمام المجتمعين الطبي والجنائي وتمخض عنها الكثير من التطبيقات التي تم تناولها في هذا الفصل بالإضافة إلى استعراض شامل لجميع منصات هذه التقنية. وللوقوف على أهمية الحمض النووي في تحديد هوية ضحايا الكوارث والمفقودين مقارنة بطرق التعريف الأخرى كبصمة الأصابع والأسنان فقد تم استعراض مختلف الطرق التحليلية المعتمدة في مثل هذه القضايا. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

يحتوي المؤلف على عشرين فصلاً تناولت موضوعات متقدمة في تحليل الحمض النووي. الفصل الأول يعتبر مدخلاً للتحليل الجنائي للحمض النووي وأساسيات في علم الوراثة التي يعتمد عليها. أما الفصول الأربعة التالية فقد خصصت للتقنيات والخطوات المنهجية المتبعة في تحليل الحمض النووي. تم تخصيص الفصل الخامس لتناول تفاعل البلمرة المتسلسل وتكثير الحمض النووي بشكل مفصل نظراً لأهمية هذه التقنية في عملية التحليل، والوقوف على الضوابط والإجراءات العملية التي تمنع حصول التلوث. الفصل السادس تناول التفريد الكهربي الشعري التقنية التي تعتبر الأساس لجميع أجهزة الفصل الوراثي المستخدمة في فصل نواتج التكثير في تحليل التكرارات المترادفة القصيرة، والمستخدم أيضاً في تحديد التسلسل النيكلوتيدي المبنية على طريقة سنجر المعروفة في مجال الوراثة الجزيئية. الفصل السابع خصص للتقنية الأهم ضمن تقنيات التحليل الجنائي للحمض النووي وهي تحليل التكرارات المترادفة القصيرة الجسدية المعروفة أيضاً بالبصمة الوراثية في الكثير من المؤلفات. تناول الفصل الأسس العلمية، والخطوات العملية التي تمر بها هذه التقنية إلى مرحلة كتابة التقرير النهائي. الفصل الثامن والتاسع والعاشر تناول حالات خاصة في تحليل التكرارات المترادفة القصيرة وتناول الفصل الحادي عشر عرض تطبيقات غير جنائية مثل تعريف الخطوط الخلوية والكشف على الأنسجة السرطانية، وتحديد جنس الجنين. الفصول من الثاني عشر ولغاية الخامس عشر تناولت طرق تحليلية متقدمة في التحليل الجنائي للحمض النووي ضمت تحليل التكرارات المترادفة القصيرة لكرموسوم الذكورة والمعروف بـ Y-STR الذي يلعب دوراً هاماً في قضايا الاعتداءات الجنسية واختلاط عينات الضحية مع عينات الجاني، وتحليل اختلافات النيكلوتيدة الواحدة (سنبس) Single Nucleotide Polymorphisms (SNPs) للحمض النووي التي قدمت لنا مزيداً من بيانات الفرد مثل تحديد لون العين، أو الأصول الأثنية ، وكذلك لتعالج قصور تقنيات STR في تمييز التوائم المتماثلة، وللتعامل مع العينات التالفة أو المتحللة مثل عينات هجمات سبتمبر الإرهابية التي ضربت الولايات المتحدة الأمريكية، أو ضحايا فيضانات تسونامي التي ضربت دول المحيط الهندي، وأخيراً تحليل الحمض النووي الميتوكوندري، الذي أصبح أداة فعالة لتحليل بعض العينات البيولوجية مثل الشعر والعظام التي تعرضت لظروف صعبة أو مر عليها حقبة طويلة من الزمن، عند الحاجة إلى تحديد الهوية بإتباع الخط الوراثي للأم. الفصل السادس عشر تناول تقنية الجيل الثاني في تحديد التسلسل النيكلوتيدي التي ظهرت مؤخراً وحظيت باهتمام المجتمعين الطبي والجنائي وتمخض عنها الكثير من التطبيقات التي تم تناولها في هذا الفصل بالإضافة إلى استعراض شامل لجميع منصات هذه التقنية. وللوقوف على أهمية الحمض النووي في تحديد هوية ضحايا الكوارث والمفقودين مقارنة بطرق التعريف الأخرى كبصمة الأصابع والأسنان فقد تم استعراض مختلف الطرق التحليلية المعتمدة في مثل هذه القضايا.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9786038215913
  • تأليف:احمد محمد شعبان قصاب و ماجد بن صالح عبد الله العقيل
  • دار النشر:مكتبة القانون والاقتصاد للنشر والتوزيع
  • التصنيف:القانون
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2024
  • عدد الصفحات:382
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.71
ردمك (ISBN)9786038215913
دار النشرمكتبة القانون والاقتصاد للنشر والتوزيع
التصنيفالقانون
اللغةالعربية
سنة النشر2024
عدد الصفحات382
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.71

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع